قال بن القيم رحمه الله:إذا أصبح العبد و أمسى و ليس همه إلا الله وحده تحمل الله عنه سبحانه حوائجه كلها و حمل عنه كل ما أهمه و فرغ قلبه لمحبته و لسانه لذكره و جوارحه لطاعته و إن أصبح و أمسى و الدنيا همه حمله الله همومها و غمومها و أنكادها ووكله الى نفسه فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق و لسانه عن ذكره بذكرهم و جوارحه عن طاعته بخدمتهم و أشغالهم فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره فكل من أعرض عن عبودية الله و طاعته و محبته بلي بعبودية المخلوق ومحبته و خدمته
احبك حب ابد ما مر على ها الناس وما اصدك يحب مثلي شخص ثاني واذا ليحب صدك يصبح شبه مجنون اني مجنون رسمي ودمعي عنواني واذاامرض سبب علتي محبتك هاي واذا اشفه غرامك هو شافاني وأذا أشوفك اكول الف الشكر لله انى كل ماأتمنى ربي نطاني