قلبي لآ يقع خلف ضلعي !
قلبي يقع خلف جمجمتي ..!
فلو كنت تريد حبّي ؟
فأحبني " بذكآء " وآقنعني ..
فأنـا لآ تستدرجني الكلمآت فقط ..
إنمآ تستدرجني الموآقف آكثر !!
فـ البشر بموآقفهم
وليس بـ أقوآلهم ..
والله إنّي
مآ كذبت
. . ولا جرحت
. . . ولآ خدعت
طُول عمري مثل
وَردَهـ
.. / مآتشوف إلآ النّسيم "
ولآ تغافلت النّفوس
اللي تبي قربي
.. وبعت
ولآ طعنت النّآس حُولي
لَو بي همٍ عظيم
" لكن "
طعني زمَآني لين قلت
أبشر وطعت
وَالمصيبة كل طططعنه
دآيم :
بالصّميم
سأتلوا عَليك مَن أكُون
في وقت تقلّبت فيه العواطف ..
وتخالطَت فيه الشّجون ..
وعظمت فيه حتى الأشواق ..
وتصارحَت بسرّها كل المشَاعر ..
لَم يبقى هناك سوى " لحظات "
وتغادر الأزمَات المكان
عندها
قررت أن أستبيح لنفسي النظر إليــك ولو مرّة !
نظرَة ليست كالآخرين !!
فـ أنا لست شبيهاً بـ " قآرون بملكه "
ولست شبيهاً لـ " ذلك الوسيم بحسنه وجماله "
لا أملِك الجرأة لأخبرك
أريد التفرّد فيك
التوحّد فيك ..
لكن .. لآ أملك السلطة ولا أملك التمرّد ..
ولكنني أملك قلب يغرّد بحبّك
فأعلمي ،،
يا من أراك عيني وستظل النظر لعيني
أنني رغم خوفي وجنون عشقي .. "أحبّك "
وأنني رغم الأنين وتجبّر الحنين " أحبّك "
ورغم صمتي وطول انتظاري " أحبّك "
فأنا هو ولا أحد سواه
يحبّــك
الصّدر ضآيق وَالعرب مآ درَت به
وين الذي لآ ضآق صَدري درى بي ؟
من أجمل ما قرأت
في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب ، وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا .
قال عمر بن الخطاب : لماذا قتلته ؟
قال الرجل : إنّي راعي إبل وماعز ، وأحد جمالي أكل شجرة من أرض أبوهم ، فضربه أبوهم بحجر فمات ، فأمسكت نفس الحجر وضربت أباهم به فمات .
قال عمر بن الخطاب : إذاً سأقيم عليك الحد .
قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي .
فقال عمر بن الخطاب : ومن يضمنك ؟
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل .
فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل ؟
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين .
فقال عمر بن الخطاب : إنّك لا تعرفه وإن هرب أقمت عليك الحد
فقال أبو ذر : أنا أضمنه يا أمير المؤمنين .
ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقه على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد اشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب .
قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد .
فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس .
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته ؟
فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس .
فتأثر أولاد القتيل
فقالوا لقد عفونا عنه
فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟
فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من النّاس .
سبحان الله والله أكبر
[معكـ]
تختلف جميع تفآآصيل حيَآتي ،
أدَق تفآصيل حيآَتي : يتخللهآ بعضآ من حُبّكـ
[عجباً]
فـ أوكسجيني هُو أنت
وَالبصصر آلذي أرى به هُو / أنت
وابتسآمتي من [أجلكـ] وَلكـ
وحبّي : لك وسعآدتي مَعكـ
أسوأ كلمة أسمعهآ :
فلآن سيّيء ! ..
فتسأله :
هل رأيته ؟
هل نآقشته ؟
هل سمعت منه ؟
وَيجيب بـ برود :
( لآ ، لكن ما يمدحونه )
ألآ نستحي من تأجير عقولنا
للغير لـ يحكموا عنـّآ
ASEERALSAMT
السلام عليكم
الجديد ان الهموم اكثر من اول و السعادة طيف يذوي كل يوم
الحديد ان خفوقي ما تحول حاملن وده ولا عنده خصوم
الجديد ان الحزن بالعين حول و الفرح في نظرتي صار مهزول
الجديد ان الصبر طول و طول و الحياة تجهد و الدنيا عزول
الخـيانـه ابـدت سحايـبـها
وهـمـت عـلـي بامـطـار غــداره
ماعـاد لي حيلـه حتى بصبري اجالدها
هذا الكلام يقدر يرد عليه اي شخص
بس اصحاب الخيانه لا يملكون ولا حتى كلمه
واحده
اتعرفون لماذا ؟
لان النفاق الذي في قلبه قاده الى الحقد
ومن الحقد الى الخيانه
بعض الناس يفكر في يومه وبس وبس
تذكير ........!؟
اللي يعيش يومه راح يعيش موته
اللي تعلم الخيانه ... بيخون نغسه
اللي تزرعه الحين تبي تحصده بعدين
واخيرا..
الايام اطول من صاحبها ؟